يعجز اللسان وهو يرى بأم عينيه معاجز رب العالمين أمامه في نفسه وأيضاً مما هو حوله ... وفي كل لحظة بل كل جزء منها يمر علينا هو معجزة وفيها تحدث معاجز للقدير لا حصر لها ولا عد فسبحانه وتعالى له الحمد والمنّة والشكر .
ومن بين هذه المعاجز ... هذه الفقرة التي جلبتها لكم اليوم ... أرجو مشاهدتها ففيها عظمة الخالق سبحانه وتعالى ...
ورود تتفتح وقت الأذان وبصورة مذلة ( يا سبحان الله )
لا اطيل عليكم .. اترككم مع المقطع ( ولكن لا تنسوا الردود بتعليقاتكم )